* تعاني من سرطان بالرئة الحاج/محمد سعيد خالد 54 سنة من منطقة نائية، لديه أربعة أبناء وحالته متعبة، يعاني الكثير.. حيث أصيبت زوجته بسرطان بالرئة قبل عام تقريباً, ومنذ ذلك الحين وهو يتردد على المستشفيات والأطباء, لعل الله يكتب على أياديهم شفاء زوجته أم أطفاله الأربعة وخسر الكثير من المال واستدان الكثير أيضاً ولكن دون أي مؤشرات تبشر بالنجاح والسبب حسبما أكده الأطباء عدم استمراره في العلاج والجرع الكيميائية, أو الاشعاع – كان لا يبخل في شيء عندما يحصل على المال ولكن ظروفه وظروف الحياة الصعبة جعلته يقسم وقته هنا وهناك, بين الذهاب بها للعلاج وبين الذهاب للبحث عن مصدر للرزق لأسرته وتوفير متطلباتهم الضرورية من أكل وشرب وملبس، فهو كان يعمل في الحجر والطين كمهنة للكثير من أمثاله الذين لم يعرفوا التعليم ولم يصل الى مناطقهم إلا قريباً. ولكم اعزائي القراء تخيل وضعه الآن.. خصوصاً تجاوزه للعقد الخمسيني من العمر, فما باله سيعمل الآن, وأي مهنة يمكن أن يشغلها ليمكنه العيش في هذه الظروف القاسية, وحتى يتمكن من مواصلة علاج زوجته التي تقدر حال زوجها، مؤمنة بقضاء الله وقدره, وما كتب عليها من نعمة من الله عز وجل. وعبر "إنسانية" نناشد أهل الخير والمحسنين بأن لا يبخلوا على هذه الأسرة, ومساعداتهم بما يستطيعون, حتى نعينهم على قواهر الزمان ونسأل من الله أن يمن عليها بالشفاء العاجل, ويرفعه منها إنه سميع الدعاء آمين. لتقديم المساعدات الاتصال على الاستاذ/عبد الحميد قائد – وهو سيدلكم عليها وهذا رقم هاتفه (771589219). * حالة نفسية وعلاج متواصل الحاج/ محمد رسام قاسم 51 عاماً يعاني من حالة نفسية مزمنة, وهو الآن تحت العلاج المتواصل إلا أن ظروفه قاسية, وليس لديه أحد, سوى زوجته هي الأخرى من أسرة فقيرة لم يرزقهما الله أبناء, وعاشا هذا العمر في مودة ومحبة, حيث كان يعمل بالحجر والطين, قبل فترة اصيب وهو يحمل الأحجار التي كان يعمل فيها من أجل لقمة العيش.. مما جعله عاجزاً عن العمل حتى الآن, أصيب قبل بضع سنوات بحالة نفسية اسعفه أحد الخيرين للمستشفى بعد أن زادت حالته سوءاً فقرر له الأطباء علاجاً دائماً يستخدمه للتخفيف مما يعانيه من حالة نفسية إلا أن حالته المادية وقفت حائلاً أمام استمراره بالعلاج واستخدامه له, مما زاد من تدهور حالته يوماً بعد آخر وحالته تلك زادت من معاناة زوجته التي عاشت معه على الحلو والمر عمر من الزمن, وهي الآن تعاني المرارة والحرمان والفقر وتأمل أن لا تخسر زوجها وتحرم من رؤيته أمامها برغم الألم الذي تعانيه لما يعاني, وهي عاجزة عن تقديم أي شيء لزوجها الذي ابتلاه الله بحالة نفسية ليقف المال حائلاً أمام شفائه السريع وتوفير الدواء المقرر من الطبيب النفساني, للتخفيف مما يعاني والشفاء بإذن الله. أوصل معاناتهم إلى صفحة "إنسانية" جارهم فاعل الخير, وتقدم عبر الصحيفة بمناشدة أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدته للبحث عن خيرين للتعاون في علاج الحاج/ محمد ومساندته في شراء الدواء لعل الله أن يكتب الله له الشفاء, ويؤمن روع زوجته عليه, ونحن على ثقة بأن المجتمع اليمني لن يتركها تعاني, بمعانات زوجها ونطلب من الجميع الدعاء له بالشفاء ومساعدته "فالله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه" أو كما قال عليه الصلاة والسلام, ولمن يرغب بمد يد العون وإغاثة الحاج/محمد رسام, التواصل عبر دال الخير جارهم الذي أوصل الحالة الإنسانية لنشرها للقراء الكرام, والتواصل عبر هاتفه ليدلكم عليه أو إيصال مساعدتكم له ولزوجته بالاتصال على (770228170) أو (711805410). * تشكو من انسداد في شريان القلب شاء الله سبحانه وتعالى أن تصاب الوالدة/أم يوسف أحمد يوسف بمرض انسداد في شريان القلب وهي تملك التقارير الطبية التي تؤكد حاجتها إلى إجراء عملية (القلب المفتوح) ولكون المريضة (أم يوسف) كبيرة في السن فقد نصحها الأطباء في مايو من العام الجاري بسرعة السفر لإجراء العملية ضماناً لنجاحها. المريضة (أم يوسف) إلى جانب كونها أرملة هي أم لولد وست بنات وقد تلقت تذاكر سفر إلى الهند ولكنها كانت لا تملك مصاريف العملية والعلاج، ودعت أصحاب القلوب الرحيمة ومن يطمعون في مرضاة الله إلى تقديم يد العون والمساعدة لها في حينه، وأجرت عملية (القلب المفتوح) وعادت بحمد الله وسلامته، لإكمال رسالتها في تربية إبنها وبناتها الست تربية صالحة،ولكنها مازالت تعاني المرض وبحاجة للعلاج ومنهكة بالديون ونأمل مساعدتها،لمن أراد من أهل الخير مساعدتها يرجى الاتصال على تلفون ابنها يوسف (770996216). * مواطن من أبناء كريتر عدن يناشد المحافظ رشيد تقدم إلى صفحة (إنسانية) المواطن/معاذ حسين علوي ابن الشهيد العدني حسين علوي مناشداً محافظ عدن المهندس/وحيد علي رشيد. وقال المواطن معاذ في مناشدته التي تسلمت الصحيفة نسخة منها إن زوجته كانت قد وضعت مؤخراً ثلاثة أطفال توائم وهن, إسلام, سعيدة, ليلى, و قد تعرضت زوجته لوعكة صحية كادت تودي بحياتها, ورقدت على إثرها بإحدى مستشفيات عدن الصحية, مشيراً إلى أنه لم يتمكن من إيجاد حق حليب الأطفال, علماً بأنه شباب عاطل عن العمل ولم يستطع مواجهة ظروف الحياة القاسية. ولهذا يأمل من سيادة المحافظ الكريمة لفت النظر ومساعدتي بما يراه مناسباً, وأمله في الخيرين بعد الله كبير.. ويتمنى من المحافظ وكل أهل الخير مساعدته بتوفير حليب أطفاله. * مصابة بالشلل مريم محمد علي من محافظة الضالع، مديرية الأزارق، تبلغ من العمر "25" سنة متزوجة وأم لطفلين.. مريم تعرضت للسقوط من قمة جبل في منطقتها، عندما كانت تحاول جلب الماء لمنزلها، وتعرضت على إثر ذلك لكسور في العمود الفقري، وأصيبت بالشلل نتيجة الإصابة، مما أقعدها على الفراش ومنعها من الحركة منذ أكثر من عام و”مريم” تصارع الألم في منزلها دون أن يبادر أحد لمد يد العون لها،.. “مريم” بحاجة لإجراء عملية في الخارج حسب تقرير الأطباء، وأسرتها تعاني ظروفاً مادية صعبة للغاية. لم يتبق لزوجها وأطفالها سوى إطلاق هذه المناشدة العاجلة لأهل الخير والرحمة.. آملين تجاوبهم بإنفاذ “مريم “والتخفيف من آلامها،ولمن يرغب بالمساعدة التواصل على رقم أسرة المصابة/ 733296690 * عائلة تناشد أهل الخير ندى محسن عباس، تشكو من عدة أمراض مستعصية تتمثل في تكسر خلايا الدم الحمراء مما أدى إلى تضخم في الكبد والطحال وزوجها يشكو من تضخم في كليته اليمنى وطفلتها "مالكه عبده علي عبده القراضي" تشكو من ورم في الدماغ.. وحسب ما تفيد التقارير الطبية التي أصدرت من أطباء متخصصين عن حالتهم الصحية والتي أكدت كلها ضرورة السفر للعلاج في الخارج..إلاَّ أن حالتهم المادية المتعبة لم تمكنهم من السفر، لذلك لجأوا إلى توجيه هذه الرسالة الإنسانية عبر صفحة"إنسانية" إلى أهل الخير أملاً في مديد العون والمساعدة.. وقد سبق لهم أن وجهوا عدة مناشدات لأهل الخير ومازال لديهم الأمل في الخيرين، كما نأمل من أهل الخير التجاوب بعد مضي عام كامل من استمرار هذه النداءات.. والله يوفق الجميع إلى ما فيه الخير. لمن يرغب في فعل الخير ومساعدتهم الاتصال على الرقم التالي:( 01279431)صنعاء. * "هديل" طفلة تعاني الإعاقة وقد عمل لها ثمان عمليات ب"18"ألف دولار الطفلة"هديل" ذات الحادية عشر عاماً،هي الثانية من أخوتها الأربعة ،تتمنى أن تصبح كقريناتها تلهو وتلعب، وتذهب مدرستها(الصف الخامس الابتدائي) مشياً على قدميها دون الحاجة لمن يأخذها والدها محمولةً على ظهره.. تتمنى أن يتحقق لها حلمها حتى تستطيع إكمال دراستها، والتمتع بحياتها، وقد يتحقق لها ذلك الحلم لو أن أسرتها كانت ميسورة الحال تقوم بعلاجها دون أن تعيش فلذة كبدهم محبوسة القدمين". الطفلة هديل تعاني على مدى سبع سنوات من إعاقة شبه كاملة في الأطراف السفلية بنسبة 80%، وبحسب التقارير الطبية فإنها بحاجة إلى إجراء عدة عمليات جراحية " لخزع العضلات الفخذية، وتطوير الأوتار الأشيلية". لكن أهلها لا يستطيعون تحقيق حلم "ابنتهم"، فوالدها وعلى مدى السبع السنوات الماضية قام بالتنقل لعلاجها بأكثر من مشفى ومركز طبي، حتى تدهورت حالته المادية أكثر مما هي عليه الآن، فمصدر دخله الوحيد من خلال الأجر اليومي فهو يعمل "سائق تاكس أجرة"، حالته لا تسمح بتحميل تكاليف علاج ابنته وهو يراها عاجزة عن الوقوف والمشي أمام عينيه". وحسب والد الطفلة "هديل" عبده مسعد صالح الذي بادرت "هموم الناس"بالإتصال به لتتلمس هموم هديل الإنسانية وماذا قد تم عمله لها حتى الأن ،حيث قال :بأن معاناة ابنته مستمرة منذ سبع سنوات، حيث ولدت ولديها ثقب في القلب أجريت لها عملية وعمرها خمسة أشهر، وبعد نجاح العملية بعام واحد فقط فقدت توازنها، بعد أن كانت بدأت بالوقوف والمشي"، يضيف ،عرضناها على عدة أطباء في اليمن إلا أنهم لم يعرفوا التشخيص، وسافرت بها إلى سوريا وعرضها على احد الأطباء هناك فأجريت لها أشعه مقطعية بالدماغ ليتبين أن لديها" ضمور في الدماغ"، ناتج عن فتحة القلب حيث لم تأخذ الأوكسجين الكافي عند الولادة مما تسبب لها الإعاقة في الأطراف السفلية". وقال والدها: أن الأطباء بسوريا نصحوه بالعلاج الطبيعي المكثف لمدة ستة أشهر قد تستطيع المشي على إثر ذلك، ليعود بها إلى اليمن ويمنوه الأطباء بتعافيها، إلا انه وعلى مدى السبع السنوات الماضية وهو يقوم بعلاجات طبيعية وغيرها لها لكن دون جدوى، حتى اقر لها الأطباء العمليات الجراحية"، والتي لن يتم نجاحها كما قال: إلا في دولة الهند، حيث لا توجد الإمكانات الطبية اللازمة في اليمن"، فضلاً: عن عدم ثقته بالطب اليمني الذي عجز في البداية عن تشخيص مرضها". والد الطفلة "هديل" يتمنى أن يجد من أهل الخير من يخفف عنه معاناتهم، ويساعد هم في رسم البسمة على محيا "صغيرته"،حتى يتحقق حلمها بالمشي على قدميها دون مساعدة من أحد، بعد أن أصبحت تعيش كسيحة المنزل وتقوم أسرتها بنقلها إلى المدرسة محمولةً ويعودوا بها محمولة". وأفاد والد هديل بأنه أغرق نفسه بالديون حيث قد عمل لها ثمان عمليات حتى الآن في مصر وهناك تحسن بسيط لحالتها ،والتي كلفته حوالي 18 ألف دولار حتى الآن ،ولدية عودة بعد أربعة أشهر إلي مصر ،ومازال يعاني الديون وتكاليف العمليات السابقة،وظروفه الصعبة قد تحول بينه وبين مواصلة علاج إبنتة"هديل"وعبر صفحة "إنسانية" يدعوا أصحاب القلوب الرحيمة والأيادي البيضاء مساعدته لعلاج طفلته"هديل"، لمساعدة أسرة الطفلة"هديل" في إجراء العمليات الجراحية لها،ومواصلة علاجها الاتصال على رقم والدها(733333894) * عامل يعاني الروماتيزم بالمفاصل منذ أكثر من عام والشاب علي محسن سلمان 35عاماً يعاني من آلم الروماتيزم بالمفاصل ما زاد من معاناته كثيراً، وأصبح غير قادراً على العمل والبحث عن رزقه ورزق أسرته. وما يتحصل عليه من عمله في الحجر والطين بالكاد يغطي مصاريف أسرته ولا يقدر على تحمل تكاليف العلاج والمعالجة "علي" الشاب القادم إلى صنعاء للبحث عن عمل وجدناه في حرج العمال بشارع تعز وظروفه حرجة، خصوصاً مع البرد القارس الآن، زاد من معاناته كثيراً. الشاب "علي" يعاني الروماتيزم بصمت وهناك في قريته حبل الشرق بأنس تنتظره زوجته وطفل بدعوات الله بأن يفتح عليه بعمل يقتاتونه منه ويستطيع أن يتعالج لمعاناته التي تهدد حياته وقدرته على العمل. لمساعدته وتقديم الدعم له الاتصال على "772473206".
