مرت ثلاث ليال على وفاة شاب عمره حوالي 17 عام مطعون بسكين في ظهره في أحد شوارع حارة صدام السلخانة فارق الحياة بعدها على الفور ولا يعلم في غالب الأمر عن الجاني. وصل حينها المجني عليه إلى مستشفى العلفي بالحديدة وتم الكشف عليه عنه عند الوصول وعلمت صحيفة "أخبار اليوم" في الليلة الثانية من وفاته أثناء زيارة استطلاعية للمستشفى وقيل أن الشاب المطعون توفي قبل وصوله إلى المستشفى ولا يدري الناس عن الحادثة ومن هو الجاني؟ ولا تزال جثة الشاب بثلاجة مستشفى العلفي وعملية التحقيق جارية للوصول إلى الجاني المجهول.