مجموعة هائل سعيد تمثل قصة نجاح وطنية تجاوزت الحدود القُطرية واستهدافها بعمل اجرامي ممنهج لن ينال منهم بقدر ما هو موجه لضرب الاقتصاد الوطني وإخافة الراسمال المطمئن للاستثمار والجاذب لغيرهم. فاذا تعرضت المجموعة لهذا الإجرام فسيكون الإستثمار في البلاد بعيد المنال. من المهم للرئيس والحكومة وقيادة الاحزاب إدراك خطورة المقدمات التي تؤدي لضرب اقتصاد البلاد. فبعد انابيب النفط هناك من يريد ضرب القطاع الخاص الذي يعتبر حاضن للتنمية في اليمن وهو العمود الفقري للاقتصاد وعماد النهضة في كل الدول المتقدمة.