يا لبؤس الأغنية اليمنية بعد رحيل محمد مرشدي ناجي، خلّف تراثاً خلاباً وعريقاً إلى أبعد حد، فيما كان طاقة فنية “ غنية وخصبة “بامتياز شديد .. منه تعلمنا أن إيقاعات الجذور الأولى تضيء طريق التعايش والتجانس بين أبناء الوطن الواحد، وخلال اكثر من 50 عاماً ظل يغمرنا هذا العملاق المتفرد جميعاً بالاعتزاز بهويتنا اليمنية. لذلك طالما كنت –كما سأظل – أشعر بالفخر كله لأنني من بلاد "المرشدي". رابط المقال على الفيس بوك