في انتظار البلاد القصيدة راحت رموش المواقيت تغزل أنفاسنا وتعيد قبل تلك البلاد بأهزوجة نبت المستحيل فتيلا من الصمت حتى ارتطام العبارة يا.............سيدي قل: أتتني البروق جنحت الى شاهق من سؤالي تجلى المقيل استفاق المعنّى وداخ الرصيف صعدت مع شاعري في الحريقْ قبل تلك الربوع برمّانة نزح الأرخبيل شهدت اهتزاز الممالك ظل الخرافات ”لوركا”يوزع أيامه كالرغيف نفشت البلاد وأوجاعها يارسول المدينة والوعد رفقا بقلب الغريب تمهل......، تر الغي في ملكوت الرشاد طهورا وتورق تبحر تورق تزهر مثل الفراشات في حضرة النار عند ارتطام العبارة ياصاحبي...... كم اقمت لدى الغيم؟! في شهقات المرايا؟! أما زلت اشعر من كهرباءالجنون؟! من الطفلة الأم رشت تفاصيلها في السكون ومنّي ومني ومني ومنك من الليل ايقضته بالنشيج؟! أما زال ينتابك الشعر عصفورة البدء رجع النهايات ام قد نستك المقاصد بين اخضلال البخور ترى اي حدب سقاهم وفوضاك معزوفة البدر هندس انباءك المخملية عند الضباب المظلل بالعابرين تمهل ........، ترفق ببعضك بارك بعطرك احزان يوسف والحيل العامرية لولاك ما انبلج الماء من صفحة اللؤلؤ المبتدا ما احتوانا الهطول ستبتلّ تخضر حتى الأنامل والوقت ريث ارتماء الحروز وعودة فيروز من سرها كالشقاء المراوغ قبل الوصول بمعشوقة قاب اعجوبتين رشفنا المجيء،، وجئنا ارتشفت القدوم انسكبنا اجتبتنا البروق امحيت ارتقيت ا ح ت ر ق ن ا