كشفت الفنانة الشابة، رانيا يوسف، انها لا تزال تحب زوجها السابق المنتج، محمد مختار، مشيرة في الوقت نفسه الى عدم وجود مساعٍ للصلح بينهما في الوقت الحالي، وهو ما ارجعته الى توقف كل منهما عن السعي للعودة للآخر، وفهمه ان الحياة الزوجية انتهت. وأضافت خلال حوارها مع الإعلامية، هبة الاباصيري، في برنامجها «كش ملك» انها عندما قررت الارتباط بمحمد مختار لم تكن تهدف إلى استغلاله ماديا كمنتج، وأنها كانت تهدف فقط الى تكوين اسرة وإنجاب اطفال منه، لاسيما انه لم يرزق بأطفال طيلة فترة زواجه من الفنانة نادية الجندي. وأشارت الى ان حياتها مع زوجها السابق انقلبت رأسا على عقب خلال أسبوع واحد، وهو ما ارجعته الفنانة الشابة الى وجود عمل لها، وبسبب الغيرة من نجاحاتها الفنية التي حققتها خلال العام الماضي، موضحة انها لجأت الى المحكمة لطلب الخلع عندما يئست من ان يقوم زوجها بتطليقها بسبب عدم اقتناعه بانها غير سعيدة في حياتها، معترفة بأن الخلع فكرة جارحة للرجل الشرقي. وأكدت إنها لا تمانع في العودة الى تقديم الدور الثاني، إذ كان فيلماً من إخراج المخرج شريف عرفة، او في أعمال جيدة، مبررة اعتذارها عن مسلسل «الريان» بسبب وجودها بشكل هامشي في المسلسل. واعتبرت ان الإغراء هو مهارة تفتقدها بعض الفنانات، مؤكدة أن الإغراء لا يعني التعري او الظهور بملابس مثيرة، ولكن قد يكون بالكلام والحركات والمواقف.