هائل سلام توسل العدل من الظلمة، أشبه بتملق مجموعة من الضباع . اذ حتى وان بدت منصتة، فليس إلا لتأخذ دورتها الكاملة ، لتنقض على فريستها، بشكل افضل،واكثر فعالية. محمد ناصر المقبلي كل يوم يمر من ايام الحوار الوطني يثبت اليمنيون انهم ليسوا وحوشاً وبامكانهم التعايش والقبول بالآخر والتقارب تجد امل الباشا مع منير الماوري على طاولة واحدة والسلفي مع الحوثي وتجد محمد قحطان يناقش الباشا في قضايا فكرية عميقة. نبيل البكيري ما يتعرض له المغتربون اليمنيون في المملكة أو الشقيقه الكبرى مسألة في غاية الخطورة لأنها تهدد الأمن الفردي لكل يمني وتمس كرامته أيضا وكون ذلك إنقلاباً على كل المعاهدات الدولية، لحقوق الإنسان و حق الجوار هذا عدا عن تلك المعاهدات غير المشروعة التي منحها حكام اليمن من لدن الإمام يحيي وحتى الرئيس السابق، إلا أن المصيبة الأخطر لم نسمع حتى الآن أي تعليق رسمي لا من الجانب السعودي ولا من الجانب اليمني حول حقيقة جملة تلك القرارات الملكية الظالمة و المجحفة في حق العمال اليمنيين والمقيمين هناك.. أقلها نسمع ما الذي يجري. هاشم الاباره عندما تختفي الديمقراطية من الأحزاب يصبح العمل الحزبي عبارة عن علاقات شخصية. خالد الآنسي فعلا محزن أن يهان اليمنيون في السعودية ويطاردون ويطردون منها تحت مبررات واهية وأوهى من بيت العنكبوت تارة وتارة تحت غطاء سعودة الوظائف ...!!! علي الشريف مثلما ندمنا على صبرنا طوال هذه السنين على بقاء الهمجية السياسية الاستبدادية ممثلة في نظام مثل الذي ثار عليه الشعب اليمني سنندم على صمتنا على كثير من ممثلي الدين الذين يتعاملون معك بسخف ويلوون عقلك من جهته المريضة بأن عليك ان تقبل ما يقولونه فهو كلام الله وهو الدين وان لحومهم مسمومة وانهم ورثة الانبياء وأبناء الانبياء وهم الصفوه والمقدس وان غيرهم مسخر لهم سيأتي يوم يتم تنظيف مجتمعاتنا من كل من لا يحترم عقول الناس ولا يثمن انسانيتهم ومواطنتهم ولكن هذا سيأتي بعد نضج هذه العقول التي تمج القرف وهنا ستكون الثوره الحقيقية !! محمد سعيد الشرعبي اعجز عن وصف وتقدير تضحيات فرسان الثورة الاعلامية وبالذات الالكترونية. هؤلاء فقط من يرفعون الرأس في زمن الخنوع لأنهم وبإمكانياتهم البسيطة،صنعوا ثورة وقدموا رسالتها النبيلة ،وانتصروا على مكائن الخراب والزيف،وجهودهم مستمرة دون توقف . هؤلاء الشباب،بالإضافة الى خبرات ومهنيين وطنيين،يشكلون مزيجا نقيا يجسدون اليمن الطبيعي أرضاً وإنساناً بعظمة شعورهم بالانتماء الى هذا الوطن. يعاني هؤلاء الشباب بفعل الواقع البائس يقابله تسابق الانتهازيين على حصد اتعابهم وتضحياتهم دون علمهم ،وما يتعرضون له من تنكيل منظم من قبل اعداء الحقيقة،ما يشعرهم بالقهر،ورغم ذلك لم يحبط اغلب ابطال الثورة الاعلامية في التصدي للزيف والتدليس وخزعبلات خفافيش الظلام. Safa Karman اريد ان اتحرر من ذاتي ... اصعب مهمة. Hamdi ALbokari نظام الكفيل نظام عبودية لاينسجم والشريعة الاسلامية السمحاء....ياجارة الوادي ليتك الجارة فعلا..