سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
كان ظهوره على إحدى القنوات متحدثاً عن ممارسات شاذة لأطفال الغرب يمارسونها مجبرين هي القشة التي قصمت ظهر البعير عن الزنداني..قائد المعارك الذكورية في زمن النساء!!
خاض الشيخ عبدالمجيد الزنداني منذ مطلع التسعينيات وحتى الآن ثلاث معارك – كانت أشبه بالاستحقاقات الدستورية- ضد النساء عدوه اللدود، خرج من اثنتين منها مدحوراً، ومازالت الثالثة في ذروتها، بالرغم من أن الأسلحة التي يستخدمها الشيخ في معاركه كفيلة بسحق جيش جرار من الرجال (ذات الأسلحة التي يستخدمها تنظيم القاعدة ضد أمريكا) فلم يدخر الزنداني جهداً في مواجهة خصومه ومعارضيه ومصادمتهم بالدين الإسلامي متهماً إياهم تارة بالسعي لكسر شوكة الدين وتارة بمحاباة أعدائه من اليهود والنصارى وأتباعهم صانعاً منهم أهدافاً واضحة لطلاقات بنادق التفسيق، وقذائف مدافع التكفير. إلا أن ما استخدمه الزنداني من أسلحة في معركتيه السابقتين لم تجدِ نفعاً مع تلك النسوة اللواتي تمترسن خلف دروع الإصرار والعزيمة وتسلحن بالإيمان بقضاياهن واستعددن بحشد إرادتهن وجهدهن، وكذلك هو الحال في المعركة الثالثة «الحالية» والتي تشير كل المؤشرات حتى اللحظة بترجيح كفة النسوة في المعركة وعدم فعالية أسلحة الذكورة وأن أطلقت من أفواه طالبات جامعة الإيمان «إن صدقت». مزيداً من التفاصيل... رابط الصفحة اكروبات