, ليس مغامرة أنْ أكون تحت جناحكِ شأني شأن إقطاعيتك ...ولي نَصيبٌ أوفر من التّوعك بك ...... من قبل ومن بعد , نَتوسلُ عتباتك الشريفة لَكأنّ جوارَك يُضمّد جراحاً , أينعَها طُولُ مناوراتنا حول ديارك , كُونِي , كما سَالف الزمان , حصننا الحصين سَندنا المتين مَآلنا المضمون سِرّنا , الغافي , لكنه الدفين أقول هذا , وأنا الغريقُ الراسي فوق لُغم يَهزني في كل وقت وحِين