قد اطّلعَ على شَجَني وأفْصَح: انفروا ابتغاءَ فَلق الصبح ولا يَغرنّكم صَحوٌ وشَاءتْ أنْ أكونَ في سُكْري وصاحتْ إذا سَكنكَ غَضَبي المَعروفَ ...... اهْجُرْ لَتدخلنَّ قِصاصي ... تَوحيدي ........... ألقيتُكَ فِي وَثنيّتِي هيتَ لكَ : استلمْ استلمْ رُكْنِي *** ............. وزادتْ لقد صدقَ اللهُ فادخُلْ و لا تَتبيّنْ ما ذاقَ عُمْرتي هذا الذي ما غَوَى وأينَ منه الرَدَى ! ! بكِ اتسعْ قلتُ والفضلُ كل الفَضل أنْ ما سَبقَ تَجُبّي *** وفينا هُداكِ قالتْ وكَفى به مَضجعاً , وهذا ربما تأويلُ الرؤيا, .. جريحُك أنا, وباركْ اللهُ بجُرح ,ما عَرفَ الطريقَ وما استوى, *** ولَيتَهُ ما انفَكَّ فاذكريني يا جِناحَ المُحسنيين ..... وإنْ شِئتِ , شِئتِ نَعيماً وقُفولاً مَهيباً لا ينبغي, أو هكذا الرؤيا, أنْ نَستحلَ المروةَ والصفاءَ والضحى , في نهديك, أيَا رَافلة وَقَفْنا فارفِقِي .......... ما عَهدتني في ارتدادٍ وألقتْ مَودة ً وأشجتْ : انطلقْ .. حَليفُكَ ما تَقدَّمَ من رَخائي وما تأخرْ *** لعمركِ لستُ سوى مُقيمٍ حتى يأذنَ الفطرُ ولِلعَذل أزْكى النوايا وبي ...... و بي ........ بي .............. بي ............. بي.................... بي .............