أعتصر في داخلي كما الخمر أنظر إلى الوجوه باحثاً عن الهدوء والبراءة أدرك أنه قدري لكن الا يتغير القدر..!! أم أنني في معركة ويجب أن أنتصر أو أنكسر يا عقلي الحالم اسعفني بالحلول فلقد مللت من الصدمات ومن السكون هل أرحل كما فعل غيري نحو المجهول أم أرفع قلمي وسيفي وأحدّد اتجاهي الحياة السعيدة أو القبر