الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
واشنطن: استقلالية البنك المركزي اليمني ضرورة لإنقاذ الاقتصاد ومنع الانهيار
هبوط العملة.. والأسعار ترتفع بالريال السعودي!!
اليمنيون يؤكدون ..غزة خط دفاع الأمة لن نتخلى عنها
الفاو: أسعار الغذاء العالمية تسجل أعلى مستوى خلال يوليو منذ أكثر منذ عامين
إعلاميون ونشطاء يحيون أربعينية فقيد الوطن "الحميري" ويستعرضون مأثره
"الجهاد": قرار الكابينت باحتلال كامل غزة فصل جديد من فصول الإبادة
القبض على 5 متورطين في أعمال شغب بزنجبار
الأمم المتحدة تعلن وصول سوء التغذية الحاد بين الأطفال بغزة لأعلى مستوى
بعد الهلال.. شروق ترتدي قميص النصر
رباعية نصراوية تكتسح ريو آفي
200 كاتب بريطاني يطالبون بمقاطعة إسرائيل
الأرصاد يتوقع أمطار رعدية واضطراب في البحر خلال الساعات المقبلة
المكتب الاعلامي للفريق السامعي يوضح حول شائعات مغادرته صنعاء
أبين.. مقتل وإصابة 5 جنود بانفجار عبوة ناسفة استهدفت دورية عسكرية بمودية
الشهيد علي حسن المعلم
الذهب يسجل مستويات قياسية مدعومًا بالرسوم الجمركية الأمريكية
الإدارة الأمريكية تُضاعف مكافأة القبض على الرئيس الفنزويلي وكراكاس تصف القرار ب"المثير للشفقة"
صحيفة روسية تكشف من هو الشيباني
اشتباكات مسلحة عنيفة بين فصائل المرتزقة في عدن
بايرن ميونخ يكتسح توتنهام الإنجليزي برباعية نظيفة
تفشي فيروس خطير في ألمانيا مسجلا 16 إصابة ووفاة ثلاثة
فياريال الإسباني يعلن ضم لاعب الوسط الغاني توماس بارتي
اكتشاف معبد عمره 6 قرون في تركيا بالصدفة
ما سر قرار ريال مدريد مقاطعة حفل الكرة الذهبية 2025؟
دراسة تحذّر من خطر شاشات الهواتف والتلفاز على صحة القلب والشرايين!
الراجع قوي: عندما يصبح الارتفاع المفاجئ للريال اليمني رصاصة طائشة
المحتجون الحضارم يبتكرون طريقة لتعطيل شاحنات الحوثي المارة بتريم
باوزير: تريم فضحت تهديدات بن حبريش ضد النخبة الحضرمية
في تريم لم تُخلق النخلة لتموت
إنسانية عوراء
يحق لبن حبريش قطع الطريق على وقود كهرباء الساحل لأشهر ولا يحق لأبناء تريم التعبير عن مطالهم
لماذا يخجل أبناء تعز من الإنتساب إلى مدينتهم وقراهم
وتؤكد بأنها على انعقاد دائم وان على التجار رفض تسليم الزيادة
وسط تصاعد التنافس في تجارة الحبوب .. وصول شحنة قمح إلى ميناء المكلا
كرة الطائرة الشاطئية المغربية.. إنجازات غير مسبوقة وتطور مستمر
تغاريد حرة .. عندما يسودنا الفساد
القرعة تضع اليمن في المجموعة الثانية في تصفيات كأس آسيا للناشئين
إب.. قيادي حوثي يختطف مواطناً لإجباره على تحكيمه في قضية أمام القضاء
الرئيس المشاط يعزي في وفاة احد كبار مشائخ حاشد
كنت هناك.. وكما كان اليوم، لبنان في عين العاصفة
محافظ إب يدشن أعمال التوسعة في ساحة الرسول الأعظم بالمدينة
عصابة حوثية تعتدي على موقع أثري في إب
الصراع في الجهوية اليمانية قديم جدا
وفاة وإصابة 9 مواطنين بصواعق رعدية في الضالع وذمار
الفصل في 7329 قضية منها 4258 أسرية
جامعة لحج ومكتب الصحة يدشنان أول عيادة مجانية بمركز التعليم المستمر
خطر مستقبل التعليم بانعدام وظيفة المعلم
صحيفة بريطانية : إجراءات حكومية جريئة وراء التعافي المفاجئ للعملة اليمنية
دراسة أمريكية جديدة: الشفاء من السكري ممكن .. ولكن!
أربع مباريات مرتقبة في الأسبوع الثاني من بطولة بيسان
هيئة الآثار تنشر قائمة جديدة بالآثار اليمنية المنهوبة
اجتماع بالمواصفات يناقش تحضيرات تدشين فعاليات ذكرى المولد النبوي
مجلس الوزراء يقر خطة إحياء ذكرى المولد النبوي للعام 1447ه
لا تليق بها الفاصلة
حملة رقابية لضبط أسعار الأدوية في المنصورة بالعاصمة عدن
رئيس الوزراء: الأدوية ليست رفاهية.. ووجهنا بتخفيض الأسعار وتعزيز الرقابة
من أين لك هذا المال؟!
تساؤلات............ هل مانعيشه من علامات الساعه؟ وماذا اعددناء لها؟
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الأنفُسُ الشُّحُّ! | شريف قنديل
الجنوب ميديا
نشر في
الجنوب ميديا
يوم 24 - 02 - 2013
حتّى الآنَ، ورغمَ أنهارِ الدمِ التي سالتْ وتسيلُ في مصرَ، مازالَ في الإمكانِ نجاحُ عمليةِ المصالحةِ شريطةَ إخلاصِ النيةِ للهِ ولمصرَ.
ومعَ الاحترامِ التّامِ للسيدةِ كاترين آشتون الممثلِ الأعلَى للسياسةِ الخارجيةِ والأمنيةِ الأوروبيةِ، وقبلَهَا للسيدِ عمر كوناري رئيسِ
مالي
الأسبقِ، والممثلِ الأعلَى للاتحادِ الإفريقيِّ، وقبلَهُمَا وبعدَهُمَا للسيدين محمد سليم العوا، وطارق البشري لنْ تنجحَ جهودُ المصالحةِ طالمَا بقيَ في الطرفينِ المتخاصمينِ مَن يِِفجرُ في الخصامِ حتّى القطيعةِ، وفي الحوارِ حتّى الدمِ.
والحاصلُ أنَّ المشكلةَ لمْ ولنْ تكونَ في آشتون وكوناري، والعوا والبشري، كمَا لمْ ولنْ تكونَ في الطرفين المتناحرين! وإنَّمَا هي تكمنُ في النفوسِ المريضةِ الساعيةِ للهدمِ لا للبناءِ.. وللدمِ لا للسماحةِ والصفاءِ.. ولا تنسَ طوالَ الوقتِ أنّه مهمَا كانَ الساعونَ في الصلحِ خيِّرينََ، بنّائينََ، مشّائينََ في الخيرِ، فإنَّ الساعينَ في القطيعةِ غلاظٌ قساةٌ ينطبقُ عليهِم قولُهُ تعالَى: "واُحْضِرَتِ الأنفُسُ الشُّحَّ".. والشحُّ هنَا أفظعُ من البخلِ، لأنَّه يسعَى لمنعِ العطاءِ، ورفضِ المسامحةِ!
لقدْ ارتبطَ الصلحُ في الثقافةِ والوجدانِ العربيِّ المسلمِ بالإصلاحِ، كمَا ارتبطَ المصطلحان: الصلحُ والإصلاحُ بمقاومةِ الفسادِ والإفسادِ، بل إنّ القرآنَ الكريمَ يقابلُ الإصلاحَ أحيانًا بالفسادِ "ولا تُفسِدُوا فِي الأرضِ بعدَ إصْلاحِهَا"، "إنَّما المؤمنونَ إخوةٌ فأصلِحُوا بينَ أخويكم واتَّقوا اللهَ لعلّكم تُرحمونَ"، "إنَّ اللهَ لا يُصلحُ عملَ المُفسدِينَ".
لذلكَ كلِّه وأكثر منهُ سترتطمُ جهودُ الصلحِ والإصلاحِ سواء أكانتْ من آشتون، أو من كوناري، أو حتّى من العوا والبشري بالأنْفُسِ الشُّحِّ.. بالأنفسِ المريضةِ، بالأنفسِ الساعيةِ للفسادِ والإفسادِ.
إنَّ العالمَ كلّه من أقصاه إلى أقصاه يدركُ جيدًا أنَّ في مصرَ مشكلةً، باستثناءِ نفرٍ من المصريين! والعالمُ كلّه يعرفُ أنَّ في مصرَ فتنةً كُبرَى، إلاَّ نفرًا من المصريين!! والعالمُ كلّه يعرفُ أنَّ المصريينَ إخوةٌ أشقاءٌ ليسَ بينهم عرقياتٌ ولا مذاهبُ ولا إثنياتٌ.. إلاَّ نفرًا من المصريينَ!
هذا النفرُ الخطيرُ من المصريينَ الرافض للصلحِ والإصلاحِ، واللافظ للنسيجِ الواحدِ، وللشعبِ الواحدِ هو مَن يذكِي نارَ الفتنةِ أكثرَ وأكثرَ بينَ الطرفَينِ المتخاصمَينِ!
هذا النفرُ الخطيرُ من المصريينَ هُو الذِي يتمسكُ بمصرَ أخرَى غير التي يعرفُها المصريونَ، والعالمُ كلّه! بهويةٍ أخرَى غير التي يعرُفها المصريونَ، والعربُ، والمسلمونَ، والمسيحيونَ، واليهودُ، والعالمُ كلّه! بعلاقةٍ اجتماعيةٍ أخرَى بينَ الشعبِ الواحدِ غير تلكَ التِي تعرفُها وتقفُ لها الخليقةُ كلّها احترامًا وتقديرًا!
إنّه النفرُ الذِي يدعُو لمزيدٍ من الدمِ، ومزيدٍ من البترِ ليسَ للإسلاميينَ -وأُكرِّرُ ليسَ للإسلاميينَ- وإنّما لصلةِ الرحمِ!
مثلُ هؤلاء لا يعرفُونَ رحمًا؛ لأنّه ليسَ لهم، ولا يعرفُونَ رحمةً؛ لأنّها ليسَت لديهم، بلْ لا يعرفونَ مصرَ لأنّهم مصريونَ بالبطاقةِ، وفي البطاقةِ فقط!! وفتّش عن إسرائيلَ، وكلِّ الداعمينَ للفتنةِ! وفتّش عن الماسونيةِ العالميةِ، وفتّش عن الراغبينَ في التذويبِ والتزويرِ.. تذويب هويةِ شعبٍ، وتزوير تاريخِ أمةٍ!
في طريقِ المصالحةِ ستجدُ مَن يحذِّركَ منهَا! وفِي طريقِ الإصلاحِ ستجدُ مَن يلهيكَ عنهُ!
أجزمُ أنَّ الطرفينَ المتنازعينَ الآنَ، ومعَ استفحالِ الحالِ -حدَّ إراقةِ الدماءِ- باتَا أكثرَ قناعة، بأنَّ ما جرَى وكانَ لا يصلحُ الآنَ، وأنَّ الطريقَ الوحيدَ لمصرَ آمنةٍ مستقرةٍ سليمةٍ متعافيةٍ، بعيدةٍ عن الفسادِ والإفسادِ هُو الصلحُ والإصلاحُ.. لكنْ أوقنُ أيضًا أنَّ ثمةَ مَن يحذِّرونَ الطرفين.. ومَا أكثر المقولاتِ التِي يطرحُهَا هؤلاء، ومَا أخطر النظرياتِ التي يروِّجُها هؤلاء.. ومِن ذلكَ -على سبيلِ المثالِ لا الحصرِ- أنَّ الصلحَ يعنِي الاعترافَ بالهزيمةِ الساحقةِ، وهذا كذبٌ! وإنَّ الصلحَ يعنِي العودةَ للمربعِ صفر، وهذا دجلٌ! وأنَّ الصلحَ يعنِي تعطيلَ المسارِ الديمقراطيِّ، وهذا نصبٌ! وأنَّ الصلحَ يعنِي التنازلَ عن الإسلامِ، وهذا افتراءٌ!
أبعدُوا الميكروفوناتِ عن مثلِ هؤلاء! أبعدُوا المنصاتِ عن مثلِ هؤلاء! إنَّها أبدًا ليست "مصاصةً" يلوكُونهَا في أفواهِهم، ويخرجونَ ألسنتَهم بلذةٍ مع كلِّ قطرةِ دمٍ! إنَّها رصاصةٌ في قلبِ مصرَ كلّها، فانتبهُوا يرحمكُم اللهُ!.
عمّقوا ثقافةَ المصالحةِ لا ثقافةَ المنازلةِ.. تصالحُوا حتّى يصلحَ اللهُ لكم أعمالَكم، ويغفرَ لكم ذنوبَكُم.. وما أكثرها في حقِّ مصرَ!
[email protected]
للتواصل مع الكاتب ارسل رسالة SMS
تبدأ بالرمز (41) ثم مسافة ثم نص الرسالة إلى
88591 - Stc
635031 - Mobily
737221 - Zain
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
هل يتكرر صفر المونديالِ في السياسةِ؟! | شريف قنديل
«الخبر» يعيد نشر نص رسالة وجهها القرضاوي إلى شيخ الأزهر بخصوص موقفه من الإنقلاب العسكري
يوم نتجرع علقم الفساد!!!
رئيس «حكماء أفريقيا» لمرسي في مقر احتجازه: الشعب ثار عليك وأمرك انتهى
شهر القرآن (16) «وَالصُّلْحُ خَيْرٌ وَأُحْضِرَتِ الأَنْفُسُ الشُّح»
أبلغ عن إشهار غير لائق