أحلام ل الدكتور العرابي صباح الخيرات.. شبابنا في حاجة لمثل هذه الأعمال والنشاطات لغرس حب العمل التطوعي في نفوسهم والتضحية والشعور بالآخر.. هذه الأعمال تغرس في الشباب قيم ومبادئ عظيمة.. تنمو يومًا بعد يوم.. بارك الله في جهود كل الشباب والشابات الذين ساهموا في هذا العمل الرائع المبارك.. وشكرًا لك د. عبدالرحمن على هذه الإشادة الطيبة بالشباب والشابات.. رسالة شكر وتقدير تكتبها أنت ونباركها نحن معك.. تحياتي للجميع. م. مياجان ل الدكتور سحاب كاتبنا القدير.. محزن جدًّا موقف هؤلاء من هذه الواقعة ضد جامعة طيبة، والمحزن أكثر هو إصرارهم على ادّعائهم غير الصحيح، وحقيقةً تلك من السوءات والأزمات الأخلاقية والقيمية التي نعاني منها في مجتمعنا، وهي تتعارض في الجملة مع كل الشعارات التي ترفعها تلك الفئة، التي من المفترض أن تكون كما تطلق على نفسها «مثقفة»، أو كما يراها الناس ويُخدعون، ولكن للأسف ممارساتها بعيدة جدًّا عن هكذا وصف أو واقع. حسن ل الدكتور إبراهيم عباس كثير من الدول تُمني النفس بالحصول على مقعد في مجلس الأمن للدول غير دائمة العضوية، وقد صوّت للمملكة 176 دولة من 193 دولة، أي أن لها قبولاً وإجماعًا لسياستها المتزنة، ولكن كان رد المملكة كبيرًا وبليغًا، وأنها دولة تعمل من أجل حقوق الشعوب، وأنها صاحبة رأي وتأثير، ولا يمكن لها المشاركة في تقاعس الأممالمتحدة، ومجلس الأمن الذي ضيّع حقوق الشعوب بالتسويف والكيل بمكيالين، لا يخفى على أحد قوة المملكة، ووضوح سياستها، فقد وجهت بهذا الرفض رسالة واضحة للمجتمع الدولي تلوم فيها تقاعس الأممالمتحدة، ولا يمكن أن تشارك وتكون عضوًا متقاعسًا تزيد من ضعف الأممالمتحدة، ورسالة المملكة أنها ستكون مشاركة متى أزيلت أسباب التقاعس، وكأنها رسالة وجرس إنذار للإسراع في إصلاح المنظمة. المشهور ل الدكتور فهد الجهني موضوع قيّم يصبُ في مصلحة الحاج أولاً وأخيرًا، ولكي نقضي على التسرب بشكلٍ كامل فيجب تخفيض تكاليف أسعار حملات الحج، لكي نُطبِّق قاعدة «لمن استطاع إليه سبيلاً»، وهذه لن تتأتّى إذا كانت تكلفة الحج مرتفعة.. وسيبحث الحاج عن طرق غير قانونية ليقوم بأداء الفريضة. أبوجورج للمهندس المعلمي يا باش مهندس.. معاليك رجل دولة ودبلوماسي، ولكن كتاباتك أغلبها عن المواطنين والمواطنات في الداخل، وهذا يدل على اتساع مدارك عقلك، وخدمة بلدك.. فمعاليك لم تتكلم على أعمالك فى المركز التى تشغله، ولكنك تشغل نفسك لخدمة مجتمعك داخليًّا، هنيئًا لأولادك وأهلك وأصدقائك.. وصحيح كلامك، فالمرأة العاملة تحتاج لقيادة السيارة، وكذلك يجب إعطائها الثقة لتخليص معاملتها فى الدوائر الحكومية بنفسها بدل من كفيلها الزوج أو الأخ أو الابن.. حيث إنها تملك هوية وطنية، فهي تريد أن تكون فى مستوى راقٍ من المعاملة.. أرجو المزيد من الكتابة، فلعل وعسى أن يُطبَّق على المرأة ما يُطبّق على الرجل في هاتين المسألتين فهي تستحق ذلك.. وشكرًا يا باش مهندس على نصرة نسائنا. جمال ل محمد الرطيان الظلم ظلمات يوم القيامة.. إن ابني وقرة عيني ومهجة قلبي حصل على بكالوريوس تخصص تقنية حيوية من جامعة الطائف وبعد تخرجه لم يُعترف بتخصصه، وبالتالي لم يتم تعيينه.. يا حبيبنا محمد، وضعت يدك على الجرح، وقلّبت علينا المواجع.. صباحك فُل بلون قلبك الأبيض، منورين، دمتم بصحة وعافية. فريد ل الدكتور عبدالله مهرجي الكاتب الكريم.. نعم لا بد من الحلول غير التقليدية، ولا بد من التفكير غير الكلاسيكي كما تفضلتم، وقد سعدت بما قرأت في الأيام الماضية، من التوجه نحو البناء في منى، ونحو بناء للخيام في عرفات دائمة من دورين أو أكثر، لزيادة استيعاب أكبر عدد ممكن من الحجاج، وكل ذلك مع التوسعة الحالية للمسجد الحرام وتوسعة المطاف الجاري تنفيذها، وما سبق من توسعة لجسر الجمرات، وللمسعى، والأخذ كما تفضلتم بروح الشرع سوف يُخفِّف كثيرًا من المشكلات التي صادفت مواسم الحج الماضية، وستساهم دون شك في التيسير على الحجاج لأداء فريضة الحج في راحة واطمئنان أكثر، وبارك الله في الجهود التي تبذلها الدولة -أيدها الله- في خدمة الحجيج، والتي يشهد بها العالم كله. د. عمر للمهندس القشقري كلمات وحقائق رائعة عن إسطنبول.. إحدى مدن المسلمين التي نفتخر بها، ونحتفي بها ونعتز بها، والنحل لا يمتص إلاّ الأزهار الجميلة والرياحين الحلوة، فلنشارك جميعًا في ترغيب الناس للسياحة في بلاد المسلمين الجميلة.. شكرًا لك أيُّها المهندس القشقري.. فكلامك والله هندسة تُشكر عليه.