GMT 4:00 2014 الأربعاء 5 فبراير GMT 20:07 2014 الثلائاء 4 فبراير :آخر تحديث * مدرسة فان كليف أند أربلز نقلت مدرسة "فان كليف أند أربلز" مقرّها إلى ساحة فاندوم في قلب باريس تبادل ثقافة اللباقة الفرنسية واستيعاب المزيد من الطلّاب. لندن : بعد عامين من فتح أبوابها، انتقلت مدرسة "فان كليف آند أربلز" إلى ساحة فاندوم في قلب باريس، وهي مستوحاة من الرغبة في تبادل وتمرير ثقافة اللباقة الفريدة من نوعها، مع المزيد من المساحة والطوابق لاستيعاب المزيد من الطلاب. تأسّست هذه المدرسة في شباط/فبراير 2012 بتشجيع من مديرتها ماري فلانت ديلوم، وهي مؤسّسة مبتكرة تعتمد على المناهج الموجّهة نحو تسليط الضوء على العوالم السريّة للغاية من مصوّغات صناعة الساعات. هدف مدرسة "فان كليف أند آربلز" غرس الفهم الثقافي والعاطفي لروح هذه الحرف الإستثنائيّة وتشجيع الطلاب على التمكّن من التقنيات من خلال التجربة الشخصية والتثقيف والتعليم. تسعى المدرسة إلى تحقيق هدفها عن طريق الإستعانة بالخبراء الذين يشعرون بالحماس لنقل معارفهم مثل مؤرّخي الفن والحرفيين الموهوبين، صائغي المجوهرات من ذوي الخبرة، خبراء الأحجار الكريمة وغيرهم... منذ افتتاحها، استقبلت مرسة "فان كليف آند أربلز" أكثر من 2200 طالب من 30 جنسية مختلفة، وتوسّعت مناهجها الدراسية لتشمل 13 دورة دائمة كل منها لمدة 4 ساعات (باللغتين الفرنسية والإنكليزية)، موزّعة على ثلاثة محاور تاريخ الفن، اللباقة وعلم الأحجار الكريمة. ايلاف