– متابعات شن الشيخ الدكتور عبده عبدالله الحميدي عضوهيئة علماءاليمن ورئيس منتدى تمكين ومفتي محافظة إب هجوما على أعضاءالحوار ومخرجات الحوار التي وصفها بالمؤامرة الدنيئة وكذا الوضع الأمني في البلاد وعلى وجه الخصوص محافظة إب جاءذلك في تصريح خص به (أخباراليوم) قائلا : اليوم نرى في بلادنا انفس تزهق بغير حق شص يقتل هنا وأخرفي بيته وشخص في متجره وحين تأتي عصابة لتقتل شخصافي دكانه دون أن يرتكب أي ذنب ماذافعلت الدولة والمباحث بالطبع لم تصنع شيئاجعلوها جريمة ضدمجهول جنود عجزه يقبضون على المقتول والقاتل يقيدونه ضدمجهول متسائلا بقوله أين أمننا لماذا نزلنا إلى هذا الإنحطاط لأننا سمعناوساوس أمريكا جعلتنا لانغارعلى ديننا ومايأتي أشد كما يقولون في الدستورالجديدتحت شعارحقوق الإنسان وقصدهم في هذا ليس حقوق المسلم بل حقوق الكافرحتى يحققوا أمنهم ونحن أين حقوقنا فقدقال تعال ( ولكم في القصاص حياة ياأولي الألباب) .. إن من خدرهم المستعمرون بأمنيات الإنتخابات والكراسي أو أمنيات الدولاريؤكدون عليهم إن ماوضعناه لكم في هذه القوانين الجديدة عليكم أن تنفذوها وماوعدالشياطين إلافي غرورنفذوا مؤامراتهم ساعة بإسم الحوار الوطني وساعة بإسم مخرجات الحوارالذي لم يحضرأغلبه إلا أطفال وفتيات ونساء يلهون ويلعبن ويمرحن منهم إقتات بالدولارات لأنهم إغتمنوا أمريكافياليمن لقدإستثنوا العلماء واول العقل والعلم من يدخلوا في الحوار من يهمه امرالمسلمين ولاأمرهذا الوطن الحبيب مجموعة من الأطفال والمعتوهين وقليل لايذكر ممن قديكون متصلا بالعلماء يجب أن لاننتظرأوان لانسكت ولابدلنا من إعادة ثورة جديدة نقية ثورة من أجل الله لإقامة ذكرالله نصرة لدين الله وإلا فقدتأمروا على ديننا واوطاننا للأسف .. لقدصرنا أعظم من العبيد الآن لنا فترة لم نسمع تنفيذ قصاص ولاحديقام لماذا لأن النصارى قدنفخوا في المنظرين من الأحزاب بأن هذا إنتهاك لحقوق الإنسان كنا نسمع تنفيذ القصاص في القاتل وإقامة الحدعلى الزاني وقطع للسرقة ودعى الشيخ الحميدي المجتمع المسلم إلى الحذر والتنبه للمؤامرةالمستمرة التي ينفذها أبناءجلدتنا والإستعداد لمواجهة هذه المؤامرة فالموت مرة واحدة وليس مرتين وحذر من خطورة المدالرافضي الحوثي الذي ينفذأجندة خارجية في إشارة إلى إيران داعيا الدولة غلى القيام بواجبها بدلا من أن تتفرج فهي مسؤلة عن رعيتها ودينها ودعى الناس إلى الوقوف صفا واحدا في مواجهة هذه المؤامرت التي تحدق باليمن من كل جانب في داخله وخارجه محملا الرئاسة والحكومة المسؤلية الكبيرة عن ضياع الدين وشريعةالله في الأرض وأضاف أن أمريكا التي يسيرها اليهود هم من يريدون أن يحكموناوهم من يريدون تعطيل شريعتناوهم من يدعون حماية حقوق الإنسان فأي حماية لحقوق الإنسان وهم يدمرون المئات من بني الإنسان في بلادنا ويقصفون منازلنا ويخترقون أجوائنا وهم يهجمون على الناس على بيوتهم وأعراضهم بالطائرات المدمرة فقدتبجحوا بحماية حقوق الإنسان يجب أن لانصدقهم هم يردون أن نتنازل عن ديننا فإذا فرطنا في ديننا فرطنا فيما دونه من القيم والأخلاق والمال والأرض هذا مايريده أعدائنا منا يافع نيوز