يكاد يتفق المراقبون على أن أصوات النساء قد تكون عاملا مهما في انتخابات الرئاسة الأميركية المقررة في السادس من هذا الشهر، خصوصا وأن أصواتهن فاقت أصوات الرجال في انتخابات عام 2008 بسبعة ملايين صوت، ذهب أغلبها إلى مرشح الحزب الديموقراطي باراك أوباما. أهمية الصوت النسائي وثقله جعلت الرئيس أوباما ومنافسه الجمهوري ميت رومني يعكفان على مغازلة النساء والتطرق إلى قضاياهن خلال الحملات الانتخابية، وحتى في المناظرات الرئاسية. ويتكرر الحديث اليوم عن أهمية أصوات النساء قبل ثلاثة أيام من موعد الانتخابات. تفاصيل أوفى في التقرير التالي لقناة "الحرة":