حماقي وعلوي ينفيان خبر الإنفصال طاردت شائعة الطلاق الوسط الفني هذا الأسبوع، لتتسبّب في حالة من الجدل والضيق داخل الوسط وخارجه، وبالأخص الفنانَيْن ليلى علوي ومحمد حماقي. وبدأت شائعة طلاق ليلى علوي من زوجها رجل الأعمال منصور الجمال على يد شخص انتحل صفة المستشار الإعلامي لها، ليروّج خبر الانفصال عبر بعض المواقع الإلكترونية ووكالات الأنباء، مؤكّدا أن علوي سافرت إلى دبي بعد طلاقها بشكل نهائي. ونقلت بعدها وكالة أنباء الشرق الأوسط الخبر لتتناقله عنها العديد من الصحف والمواقع، بينما كانت ليلى في منزلها بالقاهرة لقضاء احتفال ليلة رأس السنة مع زوجها وابنها خالد قبل أن تنهال عليها المكالمات التليفونية للتأكّد من صحة الخبر، وهو ما دفع زوجها إلى مقاضاة المستشار الإعلامي المزيّف. أما حماقي؛ فتكرّرت نفس الشائعة معه بنفس التفاصيل التي أشارت إلى انفصاله عن زوجته، وسفره إلى الخارج بعد وقوع الطلاق، قبل أن يكذّب الشائعة ويؤكّد أنه لا توجد مشكلات مع زوجته، مشدّدا على العلاقة الطيبة التي تجمعهما. وأشار حماقي إلى أن موضوع سفره للخارج بمفرده يعود لطبيعة عمله وإحياء الحفلات بالخارج، وهو الأمر الذي يجعله يُسافر وحده أحيانا، ومع زوجته أحيانا أخرى، دون أن يكون لذلك أي علاقة بحياته الزوجية.