لم أجد أي تعليق من الصحفيين حول الارهاب الاعلامي الذي تعرض له طاقم موقع «الخبر». محاولة تحويل الكحلاني الى كيان مقدس منذ أول تعاطي اعلامي قام به موقع محدود الامكانات والحضور في الساحة الاعلامية لا ينم عن وضع طبيعي!! معالجة الخطأ في النشر له طريقة قانونية واحدة هي نشر رد المتضرر في ذات المساحة التي وردت فيها المعلومات الغير صحيحة. أعتقد أن تلك الشكوى الباذخة وغير القانونية الموجهة لوزير الداخلية لا تعكس فزعاً حقيقيا ولو توفر لكان أدعى لطباعتها أو ترتيب كلماتها حتى على طريقة طلاب الصف الأول ابتدائي.. ما جرى بمثابة تكميم للأفواه صاغه الكحلاني بعنجهية وابتلعه الصحفيون بكل ترحيب للأسف.