يا قوم الفيس بوك، تعالوا نقنع الأخوة في الإصلاح أن يمنحوا تشكيلاتهم ومكوناتهم شرعية سياسية. لرئاسة الحكومة، اختاروا الأستاذ باسندوة. وللاصطفاف الشعبي، اختاروا الأستاذ يحيى العرشي.. وللجان الشعبية في عمران والجوف، اختاروا مدري من. أي مكون، أو تشكيل، بدون شرعية سياسية، مصيره الفشل. إنهم بحجب شرعيتهم السياسية، المبنية على شرعيتهم كحزب سياسي شرعي ودستوري، يحرمون هذه الكيانات من فرص النجاح.