إن السياسة في بلادي كذبةٌ وثنيةٌ عَبدتْ دواوين الرئاسه ويممتْ شطر البنوكِ وسطّحتْ بثقافة الإغواءِ أعماق المواطن لا ريب أن قوامها الإنشاء والهدف المحدد في مقاصدها.. هو الإلقاءُ والنهج الذي عمدتْ إليه مذبذبٌ ما بين حاضنةٍ وحاضن إن السياسة في بلادي كذبةٌ عربية النجدين والعينينِ والشفتينِ لكنّ اللسان الأعجميّ يجرها مختونةً ويقولُ خاتِن وثنيةٌ هذي السياسةُ... إن القبائل لا تعود من القبيله وشعار لينين استقال وأضرم الصوت المُجلجل في بضاعته القتيله والقائمين على العروبةِ ..... أسَّسُوا محميةً للصوتِ في عُقرِ الفضيله ومن المنابر أرسلت خُطب الشيوخِ الشّعر يجتاح المآذن وثنيةٌ جداً وجاعت حين جاعت لم تجد في معمل الأوثانِ كائن فتخبّطتْ بالجوعِ مسّ الجوعُ سادتها وقادتها وجوريّ الجنائن وبين تزميرٍ وتطبيلٍ وتزميرٍ وتطبيلٍ على التزميرِ والتطبيلِ أُفرغتِ الخزائن : : * Ayman Alawadhi ، فيسبوك