من يرد أن يتحدث عن العدوان الداخلي فعليه أن يفتح كل ملفات العدوان طيلة أربع سنوات ونصف من أكاذيب التغيير.. ومن يرد أن يعود إلى ما قبلها فعليه أن يفتحها جميعاً بلا استثناء.. أما سياسة حوالينا لا علينا فهي لم تجد نفعاً.. أما فسادنا وقتلنا وتحريضنا حلال وفعل غيرنا حرام فقد أكل عليها الدهر وشرب وبسرعة فائقة.. وأما طرائق خذوهم بالصوت تغلبوهم، فأيضاً سقطت تحت الأقدام والميدان يشهد بذلك. ومجدداً.. أنواع العدوان الداخلي تعالوا لنقف ضدها.. وابتداءً من التحالف مع العدوان الخ...