يُفضل الرئيس "هادي" سقوط "القشيبي" مهزوما في معركة مع "الحوثيين"، بدلا من تغييره بقرار جمهوري. "هادي" يستمتع جدا بمشاهد انقراض "علي محسن" عبر السقوط العسكري المتتالي لرجاله. بهذه الطريقة فقط يصبح رجال محسن غير ذي قيمة ولا أهمية، وهكذا فقط يصبح "محسن" خبرا من الماضي. شوفتوا كيف؟؟ والآن بطلوا تسألوا لماذا لا يتخذ الرئيس إجراء ناحية أزمة "عمران".