استنكر الرئيس الدوري لاحزاب اللقاء المشترك حسن زيد ما جاء في عدد من المواقع الاخباريه زعمها ان منزله استخدم في احداث الهجوم الارهابي على مستشفى العرضي بالعاصمة صنعاء . وقال في تصريح ل " المشهط اليمني " استنكرت حد الصدمة اقدام مواقع أخبارية بنقل أكاذيب مفضوحة في محاولة لتمييع حقيقة جريمة العرضي التي استنكرتها الانسانية قاطبة . ومفبرك الخبر يفضح علاقته بتفجير العرضي باختلاق أكاذيب متعلقة بالجريمة القذرة من خلال مايلي : 1- ينفي وجود سعوديين مع أن اسماءهم أعلنت وأذيعت وصيتهم بالصوت والصورة. 2- الحكومة السعودية أوقفت مذيع وصال الذي حدد المستشفى العسكري كهدف قبل الجريمة باسابيع. 3- زعمه كذباً أن بيتي مسكني منزلي يطل على العرضي وأن عناصر أعتلته مع أنه على بستان الطاووس وهو بعيد جداً عن العرضي ولا يمكن أن يطل عليه لبعده مسافة كبيرة ولان ارتفاعه أقل من مئات البيوت التي بينه وبين العرضي. وأضاف زيد "فنحن في على بستان الطاووس وبيننا والعرضي حارة جمال الدين والوشلي وحارة معاذ والقاسمي والابهر وغيرها". وأشار الى أن " اختلاق الأكاذيب يكشف على ان من يقف خلفها سواء باسم طماح او أي موقع ( هم من يقفون خلف الجريمة أو يحاولون استثمارها سياسياً كما ارادوها ) وهو الهدف والغاية من الجريمة". وقال في تصريحه "كنت كما بلغني قد اعتقدت ان موقع "المشهد اليمني "هو منشأ الخبر والذي اتضح كما دون في الخبر نقله عن موقع آخر أسمه موقع( خبر )..وبناء عليه فأنا ادين بالأعتذار للمشهد اليمني عن مبادرتي إتهام الموقع وأتمسك بمطالبتي التحقيق مع المرقع الذي سرب الخبر باعتباره شريك في جريمة العرضي أن لم يكن من يقف خلفها.