دان التكتل الوطني لأعيان تعز الاحرار الجرائم النكراء الممنهجة التي تستهدف القامات الوطنيه من رجالات اليمن الشرفاء كان آخرها جريمة أمس الثلاثاء 2012/9/11م التي استهدفت إغتيال ألهامة الوطنية المناضل اللواء/ محمد ناصر احمد وزير الدفاع والتي راح ضحيتها ثمانيه شهداء وعدة جرحى . واعتبر التكتل استهداف هذا المناضل الكبير وقبله استهداف القاة الوطنية الدكتورياسين سعيدنعمان وقبله استهداف الاستاذين المناضلين الوزيرين علي العمراني وواعد باذيب وغيرهم من احرار الوطن ان هذا الاستهداف هو استهداف لوطن بكامله.
وقال بيان له: لقد طفح الكيل وبلغ السيل الزبى من جرائم هذه العناصر الإجراميه التي لا تريد لهذا الوطن الاستقرار وتعتقد واهمة انها بجرائمها هذه تستطيع ان تعيد عقارب الساعة الى الوراء وهذا يتطلب من الجميع استشعار مسئولياتهم امام الله والوطن وفي مقدمة الجميع الاخ المناضل عبدربه منصور هادي وقيادات الثورة وكل شرفاء الوطن.
وأكد التكتل تأييده المطلق لخطوات وقرارات الاخ رئيس الجمهوريه ويطالب بالمزيد من القرارات الشجاعة التى تحمي الوطن وتوحد الجيش والأمن,داعيا الجهات الآمنيه كشف المجرمين للشعب وتوضيح الحقائق.
من جانبها,وقفت كتله التضامن والاحرار بمجلس النواب أمام الاحداث الأجراميه الاخيرة التي استهدفت العناصر الوطنيه كان آخرها استهداف المناضل الكبير اللواء محمد ناصر احمد وزير الدفاع أمس الثلاثاء 2012/9/11 في عمليه اجراميهة حقيرة راح ضحيتهاثمانية قتلى وعدد من الجرحي.
وقال بيان :وإذ تهني الكتله الإخ الوزير علي إلسلامه ونعزي اسر الشهداء ونسأل الله الشفاء العاجل للجرحي فإن الكتله تعلن تأييدها المطلق ودعمها لكل قرارات الاخ رئيس الجمهوريه وتطالبه بالمزيد من الاجراءات والقرارات التي تخدم الوطن وتحافظ علئ سلامته وفي مقدمة ذالك هيكله الجيش والامن وتوحيد قرارهما تحت قيادة وطنيه واحده .
واعتبرت استهداف القيادات الوطنيه الشريفة من قبل من لا يريدون للبلاد الامن والاستقرار هذا الاستهداف هو محاوله لاغتيال وطن بكامله وهذا يتطلب من كل الشرفاء بمختلف توجهاتهم ان يدينوا هذه الجرائم وان يرفعوا درجه الحذر والحس الوطني والأمني والوقوف صفآ واحدآ ضد الأجرام والمجرمين.
وإن الكتله لتكرر إدانتها واستنكارها لهذه الجريمه البشعة وكل الجرائم التي تستهدف الوطن واحراره الشرفاء. والله اكبر ولا نامت أعين الجبناء