للعلم متقاسمو كعكة الوطن جميعاً وقعوا على الجرعة قبل رمضان (المؤتمر وحلفاؤه والمشترك وشركائه) لا الحقهم الله خير رغم ان الحلول الاقتصادية كثيرة غير الجرعة.. حسبنا الله ونعم الوكيل ايضاً للاسف نحن شعب خانع الان الكل مخزن ونسى كل شئ لوكان الشعب صاحي يعمل اضراب عن كل شئ ويبقى كل مواطن داخل بيته لمدة 48ساعة فقط سوف يتسبب بشلل كامل لكل البلاد بعدها لايمكن للدولة تتحمل الشلل التام والعصيان المدني حتى العالم كله سيتدخل على إعادة الدعم كما كان سابقا وسيشبع اليمن بالدعم المالي فهذه افضل وسيلة للضغط لكن عند الشعوب الحية.. وليس نحن!! ومن الحلول الاقتصادية البديلة للجرعة.: 1- الغاء الدعم والاعتمادات العبثية المخصصة لعلية القوم من العسكريين والمدنيين 2- الغاء نفقات الاعاشة من رئاسة الجمهورية لشراء الذمم والمخصصة من ايام علي صالح وحتى الان! 3- الغاء رواتب الاسماء الوهمية والازدواج الوظيفي في السلكين العسكري والمدني أجزم بأن ذلك سيرفد موازنة الدولة بملايقل عن 3 مليار دولار سنوياً.. وهو أكثر من المبلغ الذي تحتاجه الحكومة والذي بسببه أقرت الجرعة! يا عبدربه منصور - ياحكومة المحاصصة - يا أحزاب التقاسم.. أليس فيكم رجلٌ رشيد؟؟!! وبما أن الزيادة في الاسعار اليوم 60%.. وعلى الحكومة رفع المرتبات والاجور 60% والا فلترحل الحكومة غير مأسوف عليها .. ثم وهو الأهم.. تشكيل حكومة كفاءات وطنية مستقلة بعيدة عن المحاصصة الحزبية المقيتة