ظل الذين أصبحوا مراكز تأثير ونفوذ، لسنوات عديدة لا يحلمون بأكثر من السلامة، وكان أسعد يوم لدى أكبر رأس فيهم هو اليوم الذي يتلقى فيه دعوة للمقيل مع رئيس البلاد علي عبدالله صالح، ثم يمضي أياماً يتحدث عن الرضا الذي أحيط به والعطاء الذي حصل عليه. وحين (...)