لست معارضا جذريا لشخص الرئيس هادي، وكنت مؤيدا له من موقعي في وزارة الإعلام في سياق البحث عن قائد وزعيم تقتضيه حاجة البلد وظروفها، التي تتخطفها الشرور والأشرار، ومشاريع التفكيك والدمار والخطر من كل جانب وجهة ..
ولم يتغير الموقف بعد تغييري من الحكومة، (...)