هذه المرة جاءت بشكل متواز من واشنطن وتل أبيب: «الرئيس حسني مبارك في خطر وصحته تتدهور، وقد لا يكمل عامه الرئاسي الحالي»! أما المشهد في القاهرة فمختلف تماما ومناقض لهذه التقارير، فالرئيس يقوم باستقبالات رسمية غير عادية ويشارك في تخريج دفعات عسكرية في (...)