وإنْ لمْ.. ما غدٌ بغدِ
بل ظلمةٌ في صحاري الموتِ بالكمدِ
ولن ترى بعد هذا النقعِ
راثية
غير ابن آوى،
ونتنٍ
مقدعٍ
نكدِ
ولن ترى غيرَ أوصالٍ تُشَيِّعُها
وجيفةٍ..
هرمتْ في عشقها العَقَدي
ووصمةِ العارِ تغشى أوْجُهاً ورمتْ
في العُهْرِ،
والجبنَ..
في تضييعِ (...)