نقرأ أخباراً كثيرة عن انجازات المعاقين في الغرب وما يصلون إليه من تقدم مستمر متحدين في ذلك إعاقاتهم بشتى درجاتها, حاملين على عواتقهم طموحاً وإصراراً ليس له حدود وناصبين أمام أعينهم أن الإعاقة ليست هي النهاية ما دام أن هناك عقلاً مليئاً بالأفكار و (...)
في بلادنا العربية العزيزة لا توجد أماكن للترفيه مهيأة للمعاق ما يضطره إلى الإبحار في وقت فراغه داخل عالم الإنترنت بحثاً عن ما يروح به عن نفسه وما أن يجد شيئاً يروق له ويندمج به مع العالم حتى تواجهه بعض العقبات كالبطء في التفاعل أو الكتابة كلاً على (...)