هبة باردة هبة ساخنة"، هذه هي حال اقتصاد لبنان في هذه الايام الذي سيكون على غرار اقتصادات السنوات السابقة، تعيش تداعيات الخلافات السياسية الداخلية وعدم الاستقرار الامني وتفاقم الازمة السورية على الداخل اللبناني ولا سيما لناحية عدد النازحين السوريين (...)
صرخة الغضب التي اطلقتها الهيئات الاقتصادية في لبنان من "البيال" خلال يونيو "حزيران" الماضي ليبقى بلد واقتصاد لم تفعل فعلها، فاستمر التباطؤ الاقتصادي والتراجع في مختلف المؤشرات الاقتصادية، حتى ان نسبة النمو المتوقعة 2 في المئة حسب تقديرات المسؤولين (...)