وحّدت معظم الصحف الغربية تقويمها للأداء السعودي في اليمن، بعد عام من الحرب، محمِّلةً مسؤولية الكارثة الإنسانية والفوضى الأمنية التي تتغذّى منها التنظيمات المتطرفة ل «تهور» محمد بن سلمان، مع تأكيد قلّة الكفاءة العسكرية التي عكسها أداء القوات السعودية (...)