لا يستقيم الحديث عن منتج عمارة القصور الأموية في بلاد الشام،، مالم تدرك طبيعة وسمات البيئة الحاضنة لذلك المنتج، التي أسهمت في (صناعته)، وأوصلته إلى مديات جد متقدمة، إن كان ذلك لجهة الحلول التكوينية، أم لناحية اللغة المعمارية. و (البيئة)، التي نتحدث (...)