شهدت خارطة السيطرة والنفوذ بين طرفي النزاع اليمني تحولا نوعيا في الساحل الغربي على البحر الأحمر.
لكن المعركة الأهم على الساحل، حول مدينة الحديدة ومينائها الاستراتيحي، ما تزال معلقة تحت ضغوط دولية.
بعد مرور الربع الأول من العام الرابع للحرب، انتزعت (...)