شوقي نعمان
كيف لا أحب هذا النبيل الذي يعتصم اليوم داخل مجلس النواب لأجل الصحفيين و الناشطين و الإعلاميين و النقابيين الذين تم اختطافهم من قبل سلطة صنعاء..
لولا حاشد أين كنت سأذهب..!!
و من سيدافع عني حين تم اختطافتي من جامعة صنعاء بعيد الحب..!!
من (...)
على بعض جدران أبنية العاصمة اليمنية صنعاء، رسم فنانون لوحات غرافيتي تصور وجوه عشرات الأشخاص من ضحايا الإخفاء القسري في اليمن.
حتى اليوم، لا يزال مصير العشرات مجهولا، وبعضهم أخفي منذ عقود، وذلك وسط صمت مطبق من قبل الحكومات المتعاقبة تجاه مطالب (...)