لم يعرف الشارع السعودي جدلاً بحجم الذي أثاره المدرب الهولندي ليوبنهاكر في العام 1994، حين تعاقد اتحاد كرة القدم معه لقيادة المنتخب في نهائيات كأس العالم في الولايات المتحدة. يومها انقسم الشارع ما بين فريق مؤيد لاستمراره، بعيدًا عن التعجل في إطلاق (...)
حين تتجول في الصحف الإلكترونية العربية ومواقع التواصل الاجتماعي تجد شباناً يحبون أوطانهم ويحيون من أجل الدفاع عن قضاياها. أيضاً تجد هؤلاء يمتلكون حباً يوازي ما يعيشون من أجله، يتمثل بالدفاع عن سمعة برشلونة، النادي الإسباني العريق، والذود عن حماه من (...)