لم تعد الأولوية الأميركية تنحصر في التواجد العسكري في أفغانستان ، ولا العراق ، ولا سوريا ، ولا في تنفيذ سياسات التدخل العشوائي بشؤون أيّ دولة، ولا تركيز الحماية المطلقة ل تل أبيب ، ولا التفكير في تسويق مشروع "صفقة القرن"، ولا الترويج لخطط سلام، ولا (...)