في خلفية المقاربة الغربية للشأن السوري أن القضاء على «داعش» يقتصر على محاربته أمنياً في الغرب، وسحقه في سورية والعراق مهما كان الثمن مكلفاً على المدنيين وعمرانهم. أما تنظيم بشار الأسد فكان ممنوعاً إسقاطه عسكرياً بدعوى ضرورة الحل السياسي، حتى إذا (...)