لمن يتنكرون لعدن الحبيبة وهم من جاءوها طرداء شُرداء ، واليوم يستكثرون عليها فرص النهوض ولأبناءها بان يتنفسوا الصعداء بعد حرب خدماتية مسيسة"
واليوم يمكرون ويتنكرون ويتشدقون بانها ليست آمنة ولو عملنا ابسط مقارنة بينها وبين مسقط رأسهم التي تضج بالفوضى (...)