ما زال حديثُنا موصولاً عن التربية السلبية وغياب الراعي، والآن حديثُنا عن غياب الراعي عن متابعة الأولاد في مشاهدة التلفاز ومعظم الوسائل الإلكترونية، فهي في غاية الخطورة في مراحل الطفولة إن تُرك لها الطفلُ تربيه كيف تشاء دون تقنين أو «فلترة» ومتابعة (...)