أنا الذي لم امتدح يوما شخصاً سيما ممن يعملون في الشأن العام فإن أحسنوا فذاك عملهم وواجبهم وإن كانوا جميعهم سيئون ولكن ما استوقفني حقا هو رجل أسمه بدون ألقاب أو صفات راجح سعيد باكريت ربما لأنه أكبر من كل لقب وأجل من اي صفة لن أتحدث عن جوده وكرمه (...)