جرحى الثورة في محافظة إب الذين تستدعي حالتهم الذهاب إلى الخارج.. لا يتجاوزون أصابع اليد الواحدة.. إلا أنهم أصبحوا كيدٍ بُترِت أصابعها فاعتادت أمر غيابها.. خرجوا إلى الساحات من أجل وطن يتسع للجميع, وعادوا إلى بيوتهم كأفراد لا تتسع الأوطان لأوجاعهم.., (...)