في البداية استسمح الأم عذراً لو تمادى قلمي ووضع حقاً من حقوقها في سطور الموضوعات الصحفية تحت منظور التساؤل عن.. متى وأي وقت أو زمان يعطي للأم حقها المشروع؟ ولماذا نحصره في ظرف زمن معين, وهي من تستحق في كل طرفة عين أو أخذ نفس عند كل شهيق وزفير, ولهذا (...)
هكذا تدور الأيام وتنطوي وتعلن معها ميلاد أسماء جديدة وأفول شخصيات كبيرة لها سمعتها وشهرتها الاجتماعية وتعود الأيام المناسباتية تجر وراءها الذكريات العطرة حيناً والذكريات المحزنة حيناً آخر ولم نجن من الماضي سوى هذه الذكريات بحلوها ومرها، وها هي (...)