لا ريب أن هذه الفتاوى التكفيرية قد كرست - للأسف - في المجتمع اليمني، الاحقاد والضغاين وقطع اواصر القربى، وما أمر الله به ان يوصل, والتي حولت الوحدة، التي تحققت عام
90، إلى فرقة ومن نعمة إلى نغمة, وخاصة بعد حرب 94 المشؤومة. والمعمدة بفتاوى التمترس. (...)
إن الفتاوى التكفيرية السياسية التي صدرت بحق شعب الجنوب، والتي بررت غزو الجنوب وحرب 94 المشؤومة. واستباحت دماء الجنوبيين من نساء وأطفال وشيوخ. ونهب وسلب لأراضيهم ومساكنهم وثرواتهم، والتي اسموها (بالغنائم)، والإقصاء كليًّا للمؤسسات الامنية والعسكرية (...)
إن الفتاوى التكفيرية السياسية التي صدرت بحق شعب الجنوب، والتي بررت غزو الجنوب وحرب 94 المشؤومة. واستباحت دماء الجنوبيين من نساء وأطفال وشيوخ. ونهب وسلب لأراضيهم ومساكنهم وثرواتهم، والتي اسموها (بالغنائم)، والإقصاء كليًّا للمؤسسات الامنية والعسكرية (...)