كعادة الشعوب التي تحفظ أسماء مبدعيها وتنسى الأسماء القاتمة للأباطرة، والقادة، ومخترعي الأسلحة، ستظل ذاكراتنا وذاكرات أجيال قادمة تحفظ هذا الاسم، "عبدالعزيز المقالح" وسيظل صوته واسمه يملأ أياماً وقرونا عديدة في حياة اليمنيين. عرف المقالح وطنه وفهمه (...)
محاولات تبرير عقيدة احتكار السلطة أو اخفائها لا تنجح على الدوام وكثيرا ما تقود الى عكس مقصودها ومن ذلك الترويج لصعده كبلد مستقر واعتبار الاستقرار فيها كدليل على انهم يستحقون ان نقبل بهم وعدم اعتبارهم تهديد سياسي لليمنيين لكن هل فعلا نموذج صعده ملهم (...)
محاولات تبرير عقيدة احتكار السلطة او اخفائها لا تنجح على الدوام وكثيرا ما تقود الى عكس مقصودها ومن ذلك الترويج لصعده كبلد مستقر واعتبار الاستقرار فيها كدليل على انهم يستحقون ان نقبل بهم وعدم اعتبارهم تهديد سياسي لليمنيين لكن هل فعلا نموذج صعده ملهم (...)