تابعنا جميعا داخل الوطن وخارجه خلال الأيام الماضيه الحمله المسعورة التي تقودها أبواق الاخوان والماجورين معهم بأبخس الأثمان هذه الحمله التي تستهدف القائد احمد علي عبدالله صالح قائد الحرس الجمهوري سابقا سفير الجمهوريه اليمنيه في دوله الامارات الشقيقة هذه الحمله التي يقودها أعلام الاخوان وابواقعهم تأتي انتقاما لمواقف هذا القائد الذي ظل قويا كما هو اليوم من موقعه هذه الحمله الهدف من خلالها أضعاف القائد احمد علي ومواقفه الوطنيه كما يهدف مروجي هذه الحمله ولكن نقول لكم ان حملتكم زادت القائد احمد علي شعبيه بل وزادته قوه وإصرار بان يخطوا الى الإمام بالسير بالقافلة مهما نبحت الكلاب هذا هو القائد احمد علي كان ومازال وسيظل شبحا مخيفا لاخوان اليمن ومن على شاكلتهم الذين يدعون أنهم ثوار وهم من رايناهم بالأمس القريب كالنعاج التي تدفن رؤوسها في الرمال امام القائد احمد علي عبدالله وقواته الضاربه في الحرس الجمهوري والقوات الخاصه ومن نراهم اليوم مختلون عقليا ومنهم مرضى نفوس ومنهم أشباه الرجال الذي مازالوا يعيشون عقده القائد احمد علي عبدالله قائد الحرس الجمهوري وقائد القوات الخاصه كيف لا يعيشون عقده القائد احمد علي وهو الذي ظل لهم وقواته الابيه. من الحرس الجمهوري والقوات الخاصه ظلت لهم ولا إرهابهم. في المرصاد وكانت لهم الصخره التي تتحطم عليها كل أمانيهم في قيام دوله خلافتهم الارهابيه لليمن كيف لا يهاحمون القائد أحمد علي وهو الذي اسقط مشروعهم الإخواني في اليمن كيف لا وهو وقواته من جعلوهم يعيشون في جحورهم كالفئران ولا يستطيعون الخروج منها وان خرجوا لا يرون أشعه الشمس ولا نراهم الا في الظلام الدامس كالخفافيش كانوا في عهد القائد احمد لا يستطيعون دخول المدن لتنفذ عملياتهم الارهابيه ضد الأبرياء وضد أبنائنا في القوات المسلحه والأمن أما اليوم وفي غياب القائد أحمد علي وقواته الضاربه من الحرس الجمهوري نراهم يصولون ويجولون داخل المدن يقتلون من ارادوا حتى وصلوا الى داخل المطارات وداخل المعسكرات والمناطق العسكريه نعم انه القائد أحمد علي الذي يفتقده الشعب اليمني في الليله الظلماء انه البدر بعد ان اصبح مشروع الاخوان المسلمين في التجمع اليمني للأصلاح وحلفائهم يتغلغل داخل الدوله ومؤسساتها العسكريه والمدنية والذين اصبحوا يقودون السلطه في اليمن و يفتحون المدن والعواصم لأجنحتهم المتطرفه والارهابيه لمهاجمة المعسكرات والوزارات والمناطق العسكريه هنا وهناك ومقرات الأمن السياسي وتنفيذ الجرائم الارهابيه في حق الأبرياء من قواتنا المسلحه والأمن نعم لقد شكل غياب القائد أحمد علي وقواته في الحرس الجمهوري فراقا كبيرا في امن واستقرار اليمن ليس فقط المدن اليمنيه وآمن المواطن فحسب بل ان الوحدات والمؤسسه العسكريه والامنيه التي من المفترض ان تحمي الوطن والمواطن وألشعب اليمني هي اليوم من تبحث عمن يحميها من الإرهاب والإرهابيين الذين يقودون السلطه في اليمن بعد ان سيطروا على السلطه واخترقوا أجهزه الدوله والموسسه العسكريه والمدنية واصبح من السهل لهم ان يحققوا كل أهدافهم ضد كل خصومهم من القيادات العسكريه والامنيه متى كان يحصل ذلك في عهد القائد احمد علي وقواته في الحرس الجمهوري متى كنتم تتجرؤن على الخروج من حجوركم أيها الافه التي أفسدت اليمن وقتلتم أهله فاي ثوره انتم تتحدثون عنها واي ثوره انتم قادتها لا والله أنكم قتلى وماجورين دمرتم اليمن واليمنيون بافعالكم القبيحة والاجراميه ودنستم ارض اليمن السعيد بعد ان ازهقتم أرواح بريئة من ابناء شعبنا اليمني والذين نراهم اليوم يشنون حمله اعلاميه شعواء ومريضه وحاقده ضد القائد احمد علي الذي كان ومازال رقم صعب يحسب له الجميع منكم داخل الوطن وخارجه بل انه كما كان قائدا ومازال وسيظل وغدا لناضريه قريب احمد علي الذي أرعب الاخوان في اليمن ومازال يرعبهم حتى اللحظه والدلائل على ذلك أنهم مازالوا يقودن حمله مسعوره ضده حتى يومنا هذا يحاولوا من خلالها الاساءه اليه وهذه الحمله التي يقودها أنصاف الرجال من الاخوان المسلمين في التجمع اليمني للإصلاح ومن على شاكلتهم الذي يأتونا كل يوم في خبر وكل يوم في موال جديد يستهدف القائد احمد علي وكيف لا والقائد احمد علي قضى على أحلامهم في اليمن وعاش لهم كابوس لليقظه أخيرا ايها المهوسين والمهلوسين موعدنا قريب وان طالت الأسفار فالقائد احمد علي عائدا لكم ولكن ليس كما تريدون بل عائدا بما لا تشتهيه نفوسكم فالقائد يضل قائد والكبير يضل كبير أما الصفار فيضلوا صغار كما هو حالكم تحيه لك أيها القائد احمد علي عبدالله