مارس الانقلاب كل صنوف الجرائم والانتهاكات لحقوق الإنسان والقانون الانساني الدولي وقمع الحريات، وطالت جرائمه مؤسسات الدولة فدمر البنى التحتية ونهب ممتلكات الدولة واعتدى على كل المقدرات الوطنية
السلام مع القوى الانقلابية ليس له سوى طريق واحد هو الالتزام بالمرجعيات المتمثّلة بالمبادرة الخليجية واليتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني والقرارات الدولية ذات الصِّلة.
سينتهي الانقلاب وتنتصر إرادة الشعب ..فلا يمكن لليمن الاستقرار إلا بإنهاء الانقلاب وما ترتب عليه، وفرض الأمن والاستقرار، وتنفيذ مخرجات الحوار الوطني على أرض الواقع وبناء اليمن الاتحادي الجديد