أعلن احد الاربعة الذين وقع عشرات علماء الدين، فتواهم بردته عن الدين، طلب زوجته الطلاق على خلفية الفتوى. وقالت "ظبية جسار"، زوجة محسن عايض "لم أشعر بأن سلوك محسن مخالف للقيم والاخلاق في مجتمعنا اليمني وعاداتنا وتقالدينا، لكن من المستحيل عيش مع واحد صدرت ضده فتوى من العلماء". وقال محسن عايض، الذي ينشط في الانترنت بلقب (طاهش الحوبان) "إتصل بي أحد اعيان المنطقة يقول لي بان زوجتي طلبت مني ان أطلقها، بعد أن قرأت فتوى التكفير". واضاف: "بعد صدور الفتوى، تناقشت معها وقلت لها انها فتوى سياسية"، لكنها فضلت السفر الى القرية في ريف تعز بحجة سفرها لزيارة امها المريضة تفاجأت بهذا الاتصال المزعج". وقال عايض -وفقا لما نقلت عنه مواقع الكترونية-: "أحمل العلماء الموقعين على الفتوى مسئولية إختراق اسرة وإنفصالها". ولمحسن وزجته ستة أطفال حمزة محسن وأروى وسبأ وبلقيس وعايض ومعتز، وقال: "استخدام الدين في الصراعات السيساية هدد حتى أسرنا" أضف تعليقاً على هذا الخبر ارسل هذا الخبر