بتوفيق الله سبحانة وتعالى....وبأستماعي لتوجيهات والدتي الكريمة واخي واستاذي الغالي/ جمال محمد عبدالكريم الرازي وجميع افراد اسرتي الكريمة واقربائي ونصائح نخبة من الزملاء والاخوة الاعزاء يتقدمهم الاستاذ البرلماني المحنك/ محمد عبداللاه القاضي والشيخ العزيز/حسين بن ناصر الشريف وكيل وزارة الشباب والرياضة للشئون المالية واخي الوفي الصديق الصدوق الاستاذ/ معاذ حمود الخميسي واختي الاستاذة / نظمية عبدالسلام عثمان وعديد من الزملاء الاوفياء الذين يحرصون علي ان ننهج اخلاق وتعاليم ديننا الاسلامي الحنيف....اخيرا ارتحت من هم كبير كان يؤرقني. بحمد الله اليوم التقيت معالي الاستاذ/ معمر مطهر الارياني -وزير الشباب والرياضة والاخ قبل كل شيء في مكتبه وبأبتسامته ورحابه صدره رحب بي وغمرني بطيب استقبالي وتاكيده انة بالرغم مما حصل الا ان مابيننا من الاخوة والصداقة اكبر مما حدث وانة يسامحني على كل مابدر مني وبدوري اكدت له اعتزازي بشخصه الكريم وان هناك من يسعي للوقيعه بيننا غير ان الاحترام والتقدير قائم واعتذاري مما بدر مني في حقه وانني لا احمل له الا كل الخير ولا اريد منه سوى الانصاف بالحقوق.. والحقيقة ان الوزير معمر الارياني كان كبيرا بتسامحه وتعامله الطيب ...ووعدني بالانصاف... وشخصيا حرصت ان اخذ معه صورة تذكارية ومع الوكيل الشيخ حسين الشريف وزميلي الاستاذ عدنان مصطفى واسأل الله ان يعفو عنا ويجعلنا دائما من المتسامحين. واشهد الله العلي العظيم انني لا امتلك بالفيس بوك غير حسابي هذا ولست من اصحاب الاسماء المستعارة....وما قمت به اليوم تجسيد لاخلاقي وتربيتي علي المحبة والاخاء والتسامح ...واشكر للوزير الاستاذ معمر مطهر الارياني سعة صدره وتسامحه وهكذا هم الكبار....واسأل الله ان يوفقة لخير البلد وشبابه وان نكون خير عون له....وشكرا لكل من وقف معي بالازمة التي مريت بها وشكرا لكل من نصحني وكان خير موجه لي.....وسأظل بانتظار نصائح الاعزاء.
