بتوقيت العمر المكسور الحياة ترفضني.. ولم يقبلني الموت ولأنهما أوصدا بابيهما دوني لم يعد أمامي إلا أن أعيشك أسطورة عارية منهما وارتدي ذاكرتي بك من جديد بعد أن كنت قد خلعتها مع المعطف الذي تلبسينه فهل بوسعك أن ترتديني أنت معطفا آخر وفصلا جديد من فصول عمرك و أن تفتحي عينيك كي اعبر منهما إليك